القائمة الرئيسية

الصفحات

يحدث النسيان إما نتيجة اختفاء أو اختفاء الذكريات ، وهو ما يحدث عادة عند نسيان المعلومات الموجودة في الذاكرة قصيرة المدى ، أو نتيجة عدم القدرة على استرجاع واسترجاع الذكريات المخزنة في نظام الذاكرة ، وهي الحالة التي يحدت عادة. عندما تُنسى المعلومات الموجودة في الذاكرة طويلة المدى.

أسباب النسيان وعدم التركيز وعلاجه

علاج النسيان مجرب


على الرغم من عدم وجود ضمانات بعدم فقدان الذاكرة ، يمكن اتباع طرق علاج النسيان التي يمكن أن تساعد في تقوية الذاكرة وتحسينها ومساعدة الشخص على معرفة متى يحتاج إلى المساعدة بسبب فقدان الذاكرة. الطرق التالية في علاج النسيان:

  • تخزينه في الدماغ ، يمكن ربط اسم الشخص بشيء أو بشخص ما ، وبالتالي يترك الشخص انطباعًا دائمًا في ذهنه ، مما يعزز عملية تذكره لاحقًا.

  • من طرق علاج النسيان التي يمكن اتباعها ممارسة النشاط البدني بشكل يومي لمدة 150 دقيقة في الأسبوع لممارسة التمارين الهوائية المعتدلة مثل المشي السريع و 75 دقيقة في الأسبوع للتمارين الهوائية الصعبة مثل الركض حيث يساعد النشاط البدني زيادة تدفق الدم إلى الجسم ، بما في ذلك الدماغ ، والنشاط البدني يساعد أيضًا في إطلاق المواد الكيميائية التي تحفز نمو الخلايا العصبية.

  •  إن الحفاظ على النشاط العقلي لا يقل أهمية عن الجسد ، ولهذا يمكن للمرء حل الألغاز أو العزف على آلة موسيقية أو اتخاذ مسار بديل عند القيادة أو التطوع في مدرسة محلية أو منظمة مجتمعية.

  •  يساعد التفاعل الاجتماعي في تجنب الاكتئاب والتوتر ، اللذين يساهمان في فقدان الذاكرة ، لذلك يجب أن تظل على اتصال بأصدقائك وأصدقائك المفضلين ، خاصة إذا كان الفرد يعيش بمفرده.

  •  من أهم طرق علاج وتقليل النسيان هو الحفاظ على الشخص منظمًا ، لأن الفوضى تسبب النسيان ، حيث يفضل كتابة المواعيد والمهام الضرورية في دفتر خاص ، والاحتفاظ بقوائم المهام والاطلاع على ما تم إنجازه ، و حفظ الأشياء في مكان معين مخصص لهم يساعد على عدم نسيانها. لا تقم بأكثر من مهمة واحدة في وقت واحد لتجنب تشتيت الانتباه.

  •  الحصول على قسط كاف من النوم له أهمية كبيرة في توثيق الذكريات والمساعدة على تذكرها ، ويجب إعطاء الأولوية لطريقة علاج النسيان هذه ، ويحتاج معظم البالغين إلى 7-9 ساعات من النوم يوميًا.

  • يساعد النظام الغذائي الصحي في الحفاظ على صحة العقل ، ولتحقيق ذلك يجب تناول الفاكهة والخضروات والحبوب الكاملة ، وتناول مصادر البروتين قليلة الدسم مثل الأسماك والفاصوليا والدواجن بدون جلد مفيد ، وهو مهم في طرق علاج النسيان للابتعاد عما يمكن أن يؤثر على الذاكرة بطريقة ما. سلبية مثل شرب الكحول أو تعاطي المخدرات.

  •  من المهم اتباع توصيات الطبيب العلاجية في الحالات المزمنة مثل الاكتئاب ، ارتفاع ضغط الدم ، ارتفاع الكوليسترول ، السكري ، السمنة وفقدان السمع ، فكلما اعتنى الفرد بنفسه ، يمكنه الحفاظ على ذاكرة أفضل ، وهي كذلك. من المهم أيضًا متابعة الأدوية مع الطبيب بانتظام لأن بعض الأدوية يمكن أن تؤثر على الذاكرة.

أسباب النسيان وعدم التركيز وعلاجه


  • من أهم أسباب النسيان وضعف الذاكرة قلة النوم المنتظم وقلة ساعات النوم مما يجعله غير مريح ، وهذا يؤثر على الذاكرة بشكل عام طوال اليوم مما يؤدي إلى النسيان.
  • الإرهاق والتعب الشديد.
  • عندما يتعرض الإنسان لحوادث تؤثر على صحة العقل والإدراك والفهم.
  • يؤثر التدخين المتكرر على التركيز والقدرات العقلية ، خاصة على المدى الطويل.
  • اضطرابات الغدة الدرقية.
  • يؤدي الحمل أحيانًا إلى نسيان الأم وضعف الذاكرة.
  • الاضطرابات النفسية بما في ذلك الاكتئاب والقلق والتوتر.
  • الشيخوخة والشيخوخة يعرضان الشخص لضعف الذاكرة ، مما قد يؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر.
  • تناول بعض الأدوية والعقاقير التي تؤثر على الذاكرة.

أسباب النسيان المفاجئ:


  • ضربات قوية على منطقة الرأس.
  • يمكن أن يؤدي تعاطي المخدرات والإفراط في تناول الكحول إلى إتلاف أنسجة المخ والنسيان المفاجئ وفقدان الذاكرة المؤقت.
  • التعرض للسكتة الدماغية ونقص الأكسجين في المخ.
  • بعض الأمراض التي تصيب الدماغ ومنها الأورام والعدوى الفيروسية.
  • التعرض للعلاج الكيميائي والإشعاعي الذي يؤثر على المخ والذاكرة.
  • تناول الكثير من الأدوية المهدئة يعرض الشخص للنسيان المفاجئ.
اقرأ أيضا : حرق الدهون طبيعيا

الإرشادات التي تساعد على علاج النسيان


تساعد بعض الأنشطة على تقوية الذاكرة وتنشيطها ومنع فقدان الذاكرة والخرف ، بما في ذلك: 

  • الحفاظ على النشاط العقلي: مثل الأنشطة التي تحفز العقل ، مثل ألعاب الكلمات المتقاطعة ، وتعلم العزف على الآلات الموسيقية ، وغيرها من الأنشطة التي تساعد في الحفاظ على الدماغ والتأخير فقدان الذاكرة. الاتصال المنتظم بالآخرين: يساعد النشاط الاجتماعي على منع الاكتئاب والتوتر اللذين يساهمان في فقدان الذاكرة.

  • التنظيم: مثل كتابة المهام والمواعيد وما إلى ذلك ، وقراءة المهام التي تُكتب بصوت عالٍ يساعد على حفظها وتثبيتها في الذاكرة. كما أنه يساعد في كتابة قائمة بالمهام التي يجب إكمالها والتحقق من المهام التي يتم تنفيذها. بالإضافة إلى عدم إنجاز العديد من الأشياء والمهام في وقت واحد ، ويتم تقليل الارتباك والارتباك.

  • النوم جيدًا: بحيث يكون الحصول على قسط كافٍ من النوم أولوية ، حيث يلعب النوم دورًا مهمًا في تقوية الذكريات وتثبيتها ، وبالتالي سهولة استرجاع هذه الذكريات. وتجدر الإشارة إلى أن مقدار النوم الذي يحتاجه معظم البالغين يتراوح من سبع إلى تسع ساعات في اليوم.

  • إدراج الأنشطة البدنية في الجدول اليومي: توصي وزارة الصحة والخدمات البشرية البالغين الأصحاء بضرورة قضاء مائة وخمسين دقيقة في الأسبوع في ممارسة الأنشطة الرياضية المعتدلة مثل المشي السريع ، أو خمس وسبعون دقيقة في الأسبوع لممارسة الرياضات العنيفة مثل رياضة الجري ، حيث يفضل توزيعها خلال الأسبوع ، حيث أن ممارسة الأنشطة البدنية تزيد من تدفق الدم إلى جميع أجزاء الجسم ، بما في ذلك الدماغ ، مما قد يساهم في الحفاظ على قوة الذاكرة.

  • السيطرة على الحالات الصحية المزمنة: يجب اتباع تعليمات ونصائح الطبيب المعالج بخصوص أي مرض مزمن ، حيث إن الاعتناء بنفسك قد يحسن الذاكرة ، ومن بين هذه الأمراض الاكتئاب (بالإنجليزية: الاكتئاب) ، وارتفاع الكوليسترول ، ومرض السكري (في الإنجليزية: مرض السكري) أمراض الغدة الدرقية ، وغيرها. يجب متابعة العلاجات والأدوية مع الطبيب المعالج. قد تؤثر بعض الأدوية على الذاكرة.

reaction:

تعليقات